Under Islamic law, representation is permitted in two main cases:

1. The deceased: If Hajj or Umrah was obligatory for him and he did not perform it during his lifetime.

وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية، تُجاز النيابة في حالتين رئيسيتين:

1. المتوفى: إذا كانت الحج أو العمرة واجبة عليه ولم يؤدِّها في حياته.

2. العاجز: إذا كان غير قادر على أداء المناسك بنفسه بسبب مرضٍ مزمنٍ لا يُرجى شفاؤه أو كِبَرٍ في السن يمنعه من السفر وأداء المناسك.

ولا تجوز النيابة عن القادر بدنيًا.

نعم، يجب على من يؤدي الحج أو العمرة بالنيابة عن غيره أن يكون قد أدّى أولًا حجه أو عمرته الواجبة عن نفسه.
أما الحج أو العمرة التي تُؤدَّى نيابةً عن الغير، فيجوز أن تكون هي حج أو عمرة الإسلام الواجبة عن الشخص المطلوب النيابة عنه.

نعتمد على الأشخاص الموثوقين المعروفين بالتقوى والعلم الشرعي، والذين قد أدّوا المناسك عن أنفسهم، ويتم الإشراف على أدائهم لضمان أعلى مستويات الدقة والنزاهة الشرعية.